الأنظمة الذکیة والتحکم فی غرفة الخادم هی معدات ذات وظیفة التحذیر من الخطر والتنبیه بالظروف الخاصة التی یمکنها إبلاغ صاحب العمل بحدوث حادث فی الظروف الحرجة، ویمکن أن یکون هذا النظام بمثابة آلیة ذات وظیفة التنبیه وأنظمة إطفاء الحریق أنه فی الظروف الحرجة والحریق یبلغ السکان بالخطر على شکل صفارات الإنذار\r\n\r\nیمکن للأنظمة الذکیة SRC2.2 اکتشاف أشیاء مثل \r\n\r\n1-انقطاع التیار الکهربائی\r\n2 -تذبذب الطاقة\r\n3- کهربا فارغة\r\n4-انقطاع التیار الکهربائی عن UPS \r\n5-عطل فی UPS \r\n6-تفریغ البطاریة \r\n7-انقطاع فیوز المبرد \r\n8-تسرب الماء\r\ n9-دخان\r \n10-حریق \r\n12-دخول غیر مصرح به\r\n13-ارتفاع درجة حرارة الرفوف \r\n14-ارتفاع درجة حرارة الرشاشات\r\n15-ارتفاع درجة حرارة الکابلات\r\n16 -التحکم الآلی فی أجهزة التبرید (التبرید الذکی)\r \n\r\nولکن هل یمکن اعتبار أی نظام ذکی یتمتع بالعوامل المذکورة أعلاه نظاماً مناسباً \r\nالجواب: لا\r\n\r\nفی هذا الشأن یجب من الضروری معرفة أن وجود العدید من المیزات فی نظام غرفة الخادم، هو شرط ضروری لزیادة کفاءته ومستوى الحمایة، لکنه لیس شرطا کافیا، بمعنى أفضل، فی أنظمة التحکم فی غرفة الخادم، ما یقرأ مختلف أجهزة الاستشعار ویدعم میزات متعددة هو الجهاز الرئیسی ووحدة التحکم لهذا النظام. r\n\r\nهذا هو الجهاز الرئیسی الذی \r\nیقرأ المدخلات المتعددة من أجهزة الاستشعار \r\nینشئ تنبیهات على المخرجات عند الضرورة\r\nیسجل المعلومات \r\nإرسال رسائل SMS \r\ n وإنشاء إمکانیة المراقبة \r\nإذا لم یتمتع هذا الجهاز باستقرار جید، فلن یتم تنفیذ أی من المهام المذکورة أعلاه بشکل صحیح أو سیتم تنفیذها مع تأخیر. یعتمد استقرار نظام الأجهزة على عوامل کثیرة ولکن أهمها مدى توافق نظام الأجهزة، ویمکن التعرف علیه من خلال العوامل البیئیة المحیطة به وفعالیة هذا النظام من محیطه، واکتشفت صحة وظائفه ولکن باختیار الشرکة الذی له نفس بنیة الوظائف المذکورة أعلاه ویعمل فی هذا المجال کمتخصص، یمکنک الوثوق به ویمکنک الحصول بأمان على نظام یمکنه المساعدة فی سلامة غرفة الخادم فی أی موقف. \r\n\r\nراجع النظام المقترح هنا\r\nhttps://pishrans.com/src2-2\r\nحلول غرفة الخادم الذکیة \r\nhttps://b2n.ir/p97512\r \nإمکانیات التحکم فی غرفة الخادم ونظام المراقبة\r \nhttps://b2n.ir/t68949\r\nصور المشاریع\r\nhttps://b2n.ir/h60208\r\nالسیرة الذاتیة \r\nhttps:// b2n.ir/j87334
طهران